تسديدة صاروخية .. مهارة خرافية .. جملة فرعونية ..
دائما ما تنتج كأس القارات أهداف رائعة تظل عالقة في أذهان متابعي كرة
القدم حول العالم.
لودوفيتش جولي في نيوزلندا 2003
لاعب وسط موناكو وبرشلونة السابق سجل هدفا رائعا في مرمى المنتخب النيوزلندي بعد عمل جماعي رائع بينه وبين ليليان تورام وميكسيس الذي مررها بالكعب لجولي الذي قابلها على الطائر بتسديدة قوية سكنت شباك نيوزلندا.
رونالدينيو في السعودية 1999
بطولة 1999 بالمكسيك كانت انطلاقة لرونالدو الصغير الذي كان محط أنظار الجميع هل سيكون امتداد للاعبين العظماء في تاريخ البرازيل ، رونالدينيو رد بهذا الهدف
كاكا في الأرجنتين 2005
نهائي كأس القارات والبرازيل والأرجنتين يصطدمان ، يباغت المنتخب البرازيلي منافسه التقليدي بهدفين في دقيقتين كانا رائعين ولكن هدف كاكا كان مميزا جدا حيث أطلق صانع ألعاب ميلان وقتها العنان لعقله لكي يسجل هذا الهدف.
صامويل إيتو في البرازيل 2003
الأسد الكاميروني بهذا الهدف قاد منتخب بلاده للفوز على البرازيل ، هو لم يكن هدفا مهما فقط فصامويل إيتو سجل هدفا على طريقته الخاصة التي دك بها مرمى ديدا حارس البرازيل.
بافيل نيدفيد في الإمارات 1997
منتخب التشيك الذي احتل وصافة كأس الأمم الأوروبية 1996 وفاجئ الجميع وقتها بجيل قوي من اللاعبين أبرزهم بافيل نيدفيد الذي لمع نجمه مع لاتسيو ويوفنتوس الإيطاليين ، نيدفيد سجل هدفا رائع عكس الجماعية التي امتاز بها منتخب التشيك.
بريان لاودروب في السعودية
منتخب الدنمارك صاحب أشهر لقب في كأس الأمم الأوروبية شارك في نسخة 1995 وحقق لقبها ، بريان لاودروب ترك لمسة فنية ممتازة خلال البطولة بهدفه في مرمى السعودية بعدما راوغ 4 لاعبين وخادع الحارس والجميع وسجل هدفا رائعا.
جوسيبي روسي في أمريكا 2009
الهدف احتسب لجوسيبي روسي ولكن العمل الرائع الذي قام به أندريا بيرلو يحمل 90% من روعة الهدف.
مفيلا في إسبانيا 2009
أن تقرر التصويب على مرمى إيكر كاسياس من على بعد 40 ياردة تقريبا هو قرار جرئ ولكن ثقة مفيلا مهاجم جنوب أفريقيا في تسديدته جعلتنا نرى هدفا كهذا
زينيا في اليابان 2005
المكسيك التي قدمت الأداء الأبرز خلال البطولة وأجبرت البرازيل على الصعود كثان للمجموعة بعد أن احتلت هي الصدارة تركت أيضا لمسة جمالية من خلال زينيا الذي سجل هدفا يعتبره البعض أفضل هدف في تاريخ البطولة
محمد شوقي في البرازيل 2009
أبطال أفريقيا أحرجوا المنتخب البرازيلي كثيرا ، الفراعنة قادوا المباراة نحو التعادل حتى الدقيقة الأخيرة بتقديم كرة جميلة أمام المنتخب المعروف بكرته الجميلة.
لم يكتف أبناء حسن شحاتة بذلك بل سجل محمد شوقي هدفا بعد أكثر من 20 تمريرة وعمل جماعي رائع بين أبوتريكة وعيد عبد الملك وسيد معوض لتصل إلى شوقي الذي يسكنها شباك جوليو سيزار.
إرسال تعليق