وخسر الفريق المصري مباراته الأولى أمام تشيلي بنتيجة (2-1) بعد أن كان
متقدماً بهدف في بداية المباراة ليصعب من موقفه في المجموعة التي تضم
منتخبات قوية مستواها متقارب.
أما الفريق العراقي فقد نجح في التعبير عن نفسه بشكل جيد في مباراته الأولى ضد منتخب إنجلترا ونجح في تجنب الهزيمة على الرغم من أنه كان متأخر بهدفين، ليخرج من المباراة متعادلاً بنتيجة (2-2).
التعادل منح الفرصة لمصر في العودة بقوة للمنافسة على إحدى بطاقتي التأهل لثمن النهائي، حيث يمكن لشباب الفراعنة أن يصعدو من المركز الأخير إلى المركز الثاني إذا نجحوا في الفوز على العراق وفشلت انجلترا في الفوز على تشيلي.
ويسعى رجال ربيع ياسين لتحقيق الفوز ولا بديل عن ذلك عندما يواجهون العراق من أجل محو الصورة السيئة التي أخذت عنهم بعد الهزيمة أمام تشيلي وإهدار عدد من الفرص كان كافياً ليجعلهم فائزين بنتيجة ثقيلة.
ويصطدم دفاع شباب الفراعنة عن أحلامهم بقوة وطموح منتخب العراق الذي أحرج المنتخب الإنجليزي وكان قريب من تحقيق الفوز عليه، فهو يمتلك خط هجوم قوي وسريع يمكنه مباغتة الدفاعات المصرية في أي وقت.
وتعد مواجهة منتخبي مصر والعراق هي المواجهة العربية الوحيدة في مونديال تركيا وربما تكون الأخيرة إلا إذا نجح الفريقان في التأهل للأدوار النهائية ومواجهة بعضهما البعض مجدداً.
خسارة المباراة تعني بنسبة كبيرة وداع مصر لنهائيات كأس العالم للشباب، ويبقى الأمل فقط في انتظار اختيار شباب الفراعنة من بين أحسن الفرق التي احتلت المركز الثالث وذلك إذا نجح الفريق المصري في الفوز على إنجلترا في أخر لقاء واحتلال المركز الثالث.
أما الفوز فيفتح كل الأبواب للفراعنة ويعدد الخيارات في التأهل لدور الستة عشر وإكمال المشوار في المونديال العالمي، بينما التعادل يؤجل الحسم للجولة الأخيرة وربما يضع الكرة في ملعب منتخبات أخرى.
أما الفريق العراقي فقد نجح في التعبير عن نفسه بشكل جيد في مباراته الأولى ضد منتخب إنجلترا ونجح في تجنب الهزيمة على الرغم من أنه كان متأخر بهدفين، ليخرج من المباراة متعادلاً بنتيجة (2-2).
التعادل منح الفرصة لمصر في العودة بقوة للمنافسة على إحدى بطاقتي التأهل لثمن النهائي، حيث يمكن لشباب الفراعنة أن يصعدو من المركز الأخير إلى المركز الثاني إذا نجحوا في الفوز على العراق وفشلت انجلترا في الفوز على تشيلي.
ويسعى رجال ربيع ياسين لتحقيق الفوز ولا بديل عن ذلك عندما يواجهون العراق من أجل محو الصورة السيئة التي أخذت عنهم بعد الهزيمة أمام تشيلي وإهدار عدد من الفرص كان كافياً ليجعلهم فائزين بنتيجة ثقيلة.
ويصطدم دفاع شباب الفراعنة عن أحلامهم بقوة وطموح منتخب العراق الذي أحرج المنتخب الإنجليزي وكان قريب من تحقيق الفوز عليه، فهو يمتلك خط هجوم قوي وسريع يمكنه مباغتة الدفاعات المصرية في أي وقت.
وتعد مواجهة منتخبي مصر والعراق هي المواجهة العربية الوحيدة في مونديال تركيا وربما تكون الأخيرة إلا إذا نجح الفريقان في التأهل للأدوار النهائية ومواجهة بعضهما البعض مجدداً.
خسارة المباراة تعني بنسبة كبيرة وداع مصر لنهائيات كأس العالم للشباب، ويبقى الأمل فقط في انتظار اختيار شباب الفراعنة من بين أحسن الفرق التي احتلت المركز الثالث وذلك إذا نجح الفريق المصري في الفوز على إنجلترا في أخر لقاء واحتلال المركز الثالث.
أما الفوز فيفتح كل الأبواب للفراعنة ويعدد الخيارات في التأهل لدور الستة عشر وإكمال المشوار في المونديال العالمي، بينما التعادل يؤجل الحسم للجولة الأخيرة وربما يضع الكرة في ملعب منتخبات أخرى.
إرسال تعليق